شرح نص أغشى الوغى وأعف عند المغنم
التقديم
يتنزل هذا النص من معلقة عنترة ضمن قسمها الفخري وهو غرضها الرئيسي و قد وردت على الكامل بحرا واتخذت الميم المكسورة رويا و عنترة واحد من أصحاب المعلقات و فارس من فرسان العرب صار رمزا مكتملا للبطولة العربية و للخلق الكريم على مر التاريخ بل انتقل من التاريخ للأسطورة فأصبح رمزا مطلقا في الخيال الشعبي العربي ، وما بطولة عنترة سبيل تؤهله لإستحقاق حب ابنة عمه عبلة التي اشتهر بعشقها فأبى عمه تزويجها إياه لتدني منزلته الإجتماعية مما جعله يلتمس في الفخر السند و العزاء.
الموضوع
يتغنى عنترة بخصاله الأخلاقية في حالي السلم و الحرب معبرا عن حاجة الجماعة إليه ومحاولا استمالة قلب عبلة
مقاطع النص : حسب التحول في المعجم
- من بيت 1 بيت 4: خصال الشاعر في حال السلم(الخمرة مقوما من مقومات الفتوة)
- بقية النص: خصال الشاعر في حال الحرب(حسن البلاء في الحرب وحاجة الجماعة إلى الفرد سبيل لإستمالة قلب عبلة)
أشكالأشكال